خروج رائحه كريهه من الضرس
وصف
خروج رائحه كريهه من الضرس لماذا تخروج رائحه كريهه من الضرس، ضرسي يعطي رائحة كريهه للغايه عندما اضغط عليه او عندما اقوم بتنظيفة بفرشاة الاسنان لماذا تصدر رائحه نتنه من ضرسي وهل هي من اللثة ام من الضرس نفسة ؟
خروج رائحه كريهه من الضرس |
لماذا تخروج رائحه كريهه من الضرس
في اكثر الوقت يكون الضرس التي يصدر الرائحة عند تمرير الفرشاة عليه او عند الضغط عليه هو السبب الرئيسي وينصح بالقيام بعملية ازالة لعصب الضرس المذكور والذي يصدر رائحة نتنة وذلك لان العصب اصبح ميت حيث يصدر مثل تلك الروائحة الكريهة والغير محببة، وازالة العصب لا تتم الا في عيادة طبيب الاسنان حيث يقوم طبيب الاسنان بعملية علاج العصب المتضرر او ازالته وتتم الازالة بجلسات عديده حيث ان ازالة العصب لا تتم منذ اول جلسة وقد تكون هناك امور اخرى مصاحبة لصدور الرائحة النتنه مثل : ترسبات تصدر رائحة كريهة وايضا نزيف في اللثة او تروم للثة السفلية وننصحك عزيزي المتابع بزيارة طبيب الاسنان لضرورة .
التشخيص الذاتي والمنزلي
يعتقد العلماء منذ وقت طويل أنه يصعب اشتمام المرء لرائحة نفسه في كثير من الأحيان بسبب تعوده على تلك الرائحة، وعلى الرغم من ذلك فإن الكثير من الذين يعانون من سوء رائحة النفس قادرين على اكتشافها لدى الآخرين. لذا يعتقد الباحثون أن التقييم الذاتي لسوء رائحة الفم ليس سهلا بسبب الأفكار المسبقة عن مدى السوء الذي ينبغي أن تكون عليه الرائحة. بعض الناس يعتقدون أن لديهم نفسا سيئا بسبب سوء الطعم لديهم (كالمعدن، لاذع، برازي، الخ)، إلا أن سوء الطعم يعتبر مؤشرا ضعيفا لذلك. لهذه الأسباب، فإن أبسط وأنجح وسيلة لمعرفة ما إذا كان شخص ما يعاني من سوء النفس هو أن يسأل فردا بالغا ثقة من أفراد الأسرة أو صديق مقرب جدا (مريح)، فإذا أكد له بأن هنالك ثمة مشكلة في رائحة نفسه، فعليه أن يتمكن من المساعدة في تحديد ما إذا كانت الرائحة قادمة من الفم أو الأنف، وما إذا كان العلاج بعد أخذه فعالا أم لا. من
كثر الطرق شيوعا للتأكد من وجود نفس سيء
أكثر الطرق شيوعا للتأكد من وجود نفس سيء هو لعق الجزء الخلفي من المعصم، وترك اللعاب يجف لدقيقة أو دقيقتين وشم النتيجة.وكما استنتج من البحث فإن نتائج هذا الاختبار مبالغة، وينبغي تجنبه. الطريقة المثلى هي حك طفيف لمؤخرة ظهر اللسان بواسطة ملعقة من البلاستيك وشم الذي تبقى جافا. بعد أن يكون أحد أفراد الأسرة، أو أحد الأصدقاء المقربين قد استطاع من شم رائحة النفس وأعطى نتيجة صادقه وأمينه. وقد أصبح الاختبار المنزلي الآن متوفرا باستخدام التفاعلات الكيميائية التي تختبر وجود مركبات الكبريت وعديدات الأمين على مسحات اللسان، لكن هناك عددا قليلا من الدراسات التي أثبتت فعلا قدرة الكشف عن الرائحة بهذه الطريقة.وعلاوة على ذلك، فإن تغير شدة النفس طوال اليوم تبعا لعوامل كثيرة يجعل من الضروري استخدام اختبارات متعددة للكشف عنها.